تشهد المنطقة الشرقية العديد من الحراك الاعلامي والفعاليات لمختلفة للمجتمع وياتي ذلك بدعم وتشجيع ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية وتنفذ في مختلف المحافظات ويأتي ذلك بمشاركة مختلف الجهات والمنشآت بطموح أكبر وانتشار أوسع على مستوى المنطقة الشرقية وعدم التركيز على مدينة دون اخرى بهدف تعزيز مفهوم الإبداع للجميع وتشجيع تطبيقه من أفراد المجتمع على أرض الواقع بعدة طرق إبداعية مختلفة يستفاد منها عبر تشجيع الموهوبين على التفكير الإبداعي والابتكار.
ويعد مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "أبصر" إحدى مبادرات إمارة المنطقة الشرقية التنموية وروزنامة الشرقية تتألف بمزيج من الفعاليات في كل المجالات ليبقى الجميع بين الإثراء والمتعة.
والمتابع لهذة الانشطة يجد اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية لجميع المبادرات والفعاليات التي ترسم خارطة للإبداع المجتمعي بين أبناء المنطقة الشرقية، وتساهم
مخرجاتها في تطوير وتنمية المنطقة واكتشاف القدرات الإبداعية الكامنة بين أفرادها بما يصب في التقدم الاجتماعي والاقتصادي والمتابع للمشهد الإعلامي في المنطقة الشرقية نشاهد سمو الاميرمتنقلا بين منطقه وأخرى ومن فعالية الى أخرى ومستقبلا في ديوان الامارة مختلف فئات المجتمع مستقبل ومشجعا بالا بابتسامته المعهودة وقال سموه في احدى المناسبات :
إن مثل هذه المبادرات توفر فرص عمل وتحقق الاستدامة ضمن إطار واضح يحافظ على موروثات الوطن وأصالته، ومرتكزة على أهمية الاقتصاد الإبداعي ودوره المؤثر على نهضة مجتمع المنطقة الشرقية وتساهم في تحقيق جودة الحياة كأحد مستهدفات رؤية المملكة 2030”."
وتهدف المبادرة إلى إشراك مختلف الجهات والقطاعات بالإضافة لأفراد المجتمع بالمنطقة لتكون المنطقة الشرقية وجهة الإبداع الأولى بالمملكة كما تسلّط الضوء
على تمكين الشباب والموهوبين في تفعيل الحس الإبداعي في المنطقة.
ومن يحضر اثنينية سموه يشاهد كمية الفخر بالتشجيع للموهبين والمبتكرين والأفكار والاشادة بالداعمين والاستماع الى التوجيهات مما وصف البعض اثنينية سموه بالجامعة يستفاد منها الجميع.
ولا أنسي هنا مركز الملك عبد العزيز (إثراء) للدور الذي يلعبه في مثل هذه المجالات وكان له السبق خلال الأعوام السابقة
كما أصبحت للجمعيات برامج وحوارات فنية هادفة، وتبادل للخبرات ومحاضرات عن مختلف الثقافات .