منظمة الصحة العالمية تصدر توصيات جديدة لتشخيص التهاب الكبد الفيروسي E .. تقرير

أصدرت منظمة الصحة العالمية توصيات جديدة لتشخيص التهاب الكبد الفيروسي E، وهو عدوى فيروسية تصيب الكبد.

وتشمل التوصيات الجديدة استخدام اختبارات الكشف عن الأجسام المضادة ضد الفيروس، بالإضافة إلى اختبارات الكشف عن الحمض النووي الفيروسي.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن الاختبارين معاً يوفر أفضل تشخيص لالتهاب الكبد الفيروسي E.

والتهاب الكبد الفيروسي E هو عدوى معدية تنتقل عن طريق تناول طعام أو ماء ملوثين ببراز شخص مصاب.

وتشمل أعراض المرض الحمى والتعب والضعف والغثيان والقيء وآلام في البطن.

وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب الكبد الفيروسي E إلى تلف الكبد الحاد، مما قد يستدعي نقل الكبد.

وتهدف التوصيات الجديدة إلى تحسين تشخيص التهاب الكبد الفيروسي E، مما سيساعد على ضمان حصول الأشخاص المصابين على العلاج المناسب.

التهاب الكبد الفيروسي E

التوصيات الجديدة

اختبار الأجسام المضادة:

🟢 يُستخدم هذا الاختبار للكشف عن وجود أجسام مضادة ضد الفيروس في الدم.

🟢 يمكن أن يكون هذا الاختبار إيجابيًا في وقت مبكر من الإصابة، قبل أن يكون اختبار الحمض النووي الفيروسي إيجابيًا.

اختبار الحمض النووي الفيروسي

🟢 يُستخدم هذا الاختبار للكشف عن وجود الحمض النووي الفيروسي في الدم أو البراز.

🟢 يعتبر هذا الاختبار أكثر حساسية من اختبار الأجسام المضادة، ويُستخدم للتأكيد على نتائج اختبار الأجسام المضادة الإيجابية.

التوصيات الإضافية

🟢 يجب إجراء الاختبارات التشخيصية للأشخاص الذين يعانون من أعراض التهاب الكبد الفيروسي E.

🟢 يجب إجراء الاختبارات التشخيصية للأشخاص الذين يعيشون أو سافروا إلى مناطق بها انتشار لالتهاب الكبد الفيروسي E.

🟢 يجب إجراء الاختبارات التشخيصية للأشخاص الذين تعرضوا لخطر التعرض للفيروس، مثل الأشخاص الذين يعملون في مجال الأغذية أو المياه.

التهاب الكبد الفيروسي E

أنواع التهابات الكبد الفيروسية:

يوجد عدة أنواع من التهابات الكبد منها ما يلي:

🟢 التهاب الكبد الفيروسي (أ)

🟢 التهاب الكبد الفيروسي (ب)

🟢 التهاب الكبد الفيروسي (ج)- سي

🟢التهاب الكبد الفيروسي (د)

🟢التهاب الكبد (هـ).

تساعد التوصيات الجديدة على تحسين تشخيص التهاب الكبد الفيروسي E، مما سيساعد على ضمان حصول الأشخاص المصابين على العلاج المناسب.

وتشمل الفوائد المحتملة للتوصيات الجديدة ما يلي

🟢 تشخيص أكثر دقة للمرض.

🟢 تحسين الرعاية للأشخاص المصابين.

🟢 تقليل انتشار المرض.