**الأمير سلطان بن سلمان: مبادرة الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة أنقذت العديد من الأرواح** أكد الأمير سلطان بن سلمان، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، على أهمية مبادرة الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية منذ عام 2005. وأوضح الأمير سلطان أن هذه المبادرة حققت نجاحاً كبيراً في إنقاذ العديد من الأرواح من خلال الكشف المبكر عن الحالات الصحية والأمراض الوراثية التي يمكن أن تؤثر على حياة الأطفال. وأشار الأمير سلطان إلى أن هذه المبادرة تعكس التزام المملكة بتحقيق التقدم في مجال العلوم الصحية، حيث تُعد من أبرز المبادرات التي توليها المملكة اهتماماً خاصاً. وأوضح أن الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحديد المشكلات الصحية في مراحل مبكرة، مما يتيح التدخل العلاجي المبكر ويقلل من احتمالية تطور الأمراض إلى حالات أكثر خطورة. وأضاف الأمير سلطان أن المبادرة قد شهدت تطوراً ملحوظاً منذ انطلاقها، حيث تم توسيع نطاق الفحوصات لتشمل مجموعة واسعة من الأمراض الوراثية والتمثيل الغذائي. كما أشار إلى أن المبادرة قد ساهمت في تحسين جودة حياة العديد من الأطفال من خلال تقديم الدعم الطبي والعلاجي المناسب لهم. وأكد الأمير سلطان أن نجاح هذه المبادرة يعكس الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة في مجال الرعاية الصحية والابتكار الطبي. وأضاف أن المركز سيواصل العمل على تعزيز هذه المبادرة وتطويرها بما يتماشى مع أحدث التقدمات العلمية والتكنولوجية. وأشاد الأمير سلطان بالدور الذي يلعبه الفريق الطبي العامل في هذه المبادرة، مشيراً إلى أن العمل الجماعي والتفاني في خدمة الأطفال هو ما ساعد في تحقيق النجاح الذي تحقق حتى الآن. كما دعا إلى المزيد من التعاون بين الجهات المختلفة لتعزيز جهود الفحص المبكر وتوسيع نطاقها ليشمل مزيداً من الأطفال في كافة أنحاء المملكة. وفي ختام تصريحه، أكد الأمير سلطان أن مبادرة الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة هي شهادة على التزام المملكة بتحسين صحة الأطفال وتقديم الرعاية الطبية الأفضل لهم، وهي مثال على الجهود المتميزة التي تبذلها المملكة في مجال الصحة العامة.
أكد الأمير سلطان بن سلمان، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، على أهمية مبادرة الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية منذ عام 2005. وأوضح الأمير سلطان أن هذه المبادرة حققت نجاحاً كبيراً في إنقاذ العديد من الأرواح من خلال الكشف المبكر عن الحالات الصحية والأمراض الوراثية التي يمكن أن تؤثر على حياة الأطفال.
وأشار الأمير سلطان إلى أن هذه المبادرة تعكس التزام المملكة بتحقيق التقدم في مجال العلوم الصحية، حيث تُعد من أبرز المبادرات التي توليها المملكة اهتماماً خاصاً. وأوضح أن الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحديد المشكلات الصحية في مراحل مبكرة، مما يتيح التدخل العلاجي المبكر ويقلل من احتمالية تطور الأمراض إلى حالات أكثر خطورة.
وأضاف الأمير سلطان أن المبادرة قد شهدت تطوراً ملحوظاً منذ انطلاقها، حيث تم توسيع نطاق الفحوصات لتشمل مجموعة واسعة من الأمراض الوراثية والتمثيل الغذائي. كما أشار إلى أن المبادرة قد ساهمت في تحسين جودة حياة العديد من الأطفال من خلال تقديم الدعم الطبي والعلاجي المناسب لهم.
وأكد الأمير سلطان أن نجاح هذه المبادرة يعكس الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة في مجال الرعاية الصحية والابتكار الطبي. وأضاف أن المركز سيواصل العمل على تعزيز هذه المبادرة وتطويرها بما يتماشى مع أحدث التقدمات العلمية والتكنولوجية.
وأشاد الأمير سلطان بالدور الذي يلعبه الفريق الطبي العامل في هذه المبادرة، مشيراً إلى أن العمل الجماعي والتفاني في خدمة الأطفال هو ما ساعد في تحقيق النجاح الذي تحقق حتى الآن. كما دعا إلى المزيد من التعاون بين الجهات المختلفة لتعزيز جهود الفحص المبكر وتوسيع نطاقها ليشمل مزيداً من الأطفال في كافة أنحاء المملكة.
وفي ختام تصريحه، أكد الأمير سلطان أن مبادرة الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة هي شهادة على التزام المملكة بتحسين صحة الأطفال وتقديم الرعاية الطبية الأفضل لهم، وهي مثال على الجهود المتميزة التي تبذلها المملكة في مجال الصحة العامة.
