استضافت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات اليوم قمة الملتيفيرس 2024 في وادي السيليكون بالولايات المتحدة الأمريكية، تحت شعار 'بناء آفاق جديدة للذكاء الاصطناعي'. جمعت القمة كبار قادة التقنية والاستثمار لاستكشاف أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاقه في مختلف الصناعات.
مناقشات مستقبل الذكاء الاصطناعي في ست جلسات
القمة تضمنت ست جلسات تناولت مختلف جوانب مستقبل الذكاء الاصطناعي، بدءًا من الرؤى المستقبلية وصولًا إلى كيفية استخدام هذه التكنولوجيا في تحسين العمل وزيادة الإنتاجية.
قصة Groq ومستقبل الذكاء الاصطناعي
في الجلسة الأولى، تحدث جوناثان روس، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Groq، عن تطورات الذكاء الاصطناعي العالمي وقصة نجاح Groq. كما استعرض دور الشركة في المملكة وتأثير ابتكاراتها على الجمهور.
الاستثمار في الذكاء الاصطناعي: فرص وتحديات
الجلسة الثانية قادها أنجني ميدها، الشريك العام لـ a16z، حيث ناقش الاستثمار في المستقبل، مشيرًا إلى الفرص المتاحة في الاستثمار بمجال الذكاء الاصطناعي وتحديد الفائزين المحتملين في هذه الصناعة المتنامية.
توظيف الذكاء الاصطناعي في العمل: تطبيقات واقعية
في الجلسة الثالثة، تناول مانوهار بالوري، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا، كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في مكان العمل لتعزيز الإنتاجية والابتكار، مقدّمًا تطبيقات واقعية واستراتيجيات التغلب على التحديات.
تقنيات المستقبل وحالات استخدام الذكاء الاصطناعي
في الجلسة الرابعة، تحدث أوستن راسل، مؤسس لومينار التقنية، عن رفع مستوى التقنيات المستقلة باستخدام الذكاء الاصطناعي، مستعرضًا التقدم في تطوير التقنيات وتوفير تجربة مستخدم سلسة.
الموجة القادمة من تقنيات الذكاء الاصطناعي
ناقش شماث باليهابيتيا، مؤسس سوشيال كابيتال، في الجلسة الخامسة الموجة القادمة من تقنيات الذكاء الاصطناعي وأثرها المتوقع على الصناعة.
التوسع باستخدام الذكاء الاصطناعي: رؤى استثمارية
في الجلسة الأخيرة، قدم الدكتور بيتر نورفيج، الباحث في جوجل وزميل تعليمي في جامعة ستانفورد، رؤى حول التوسع في الشركات الناشئة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على العوامل الأساسية لتحقيق النجاح.
دعم الابتكار الرقمي ضمن رؤية 2030
يأتي هذا الحدث في إطار تعزيز الشراكة بين منظومتي ريادة الأعمال في المملكة والولايات المتحدة، وضمن رؤية 2030 لدعم الابتكار الرقمي والشركات الناشئة.
