الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي، ساعات قليلة ويبدأ يوم النحر وذبح الأضاحي في المملكة للحاج والمواطنين، لذا أطلقت المملكة خدمة الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي.
ذبح الأضاحي
وحرصا من صحيفة 'السعودي اليوم' لخدمة قرائها ومتابعيها نرصد لكم في السطور التالية خطوات الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي عبر منصة نما في المسالخ بجميع مناطق المملكة.
خدمة ذبح الأضاحي إلكترونيًا
وقامت وزارة البيئة والزراعة المتعلقة بجميع الأمور الخاصة بالأضاحي بالإعلان عن توفر الان خدمة الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي في جميع المسالخ المتواجدة في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى أن الوزارة قامت بنشر منشور خاص بها على الحساب الرسمي لها على موقع إكس بأن هذه الخدمة الهدف منها تنظيم عمل المسالخ.
الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي
تم توفير خدمة الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي للتقليل من الجهد والوقت الذي يقوم يبذله الشخص الذي يريد ذبح أضحية، حيث يمكنك الحجز من خلال:
الدخول على منصة نما بكل سهولة من خلال الموقع الالكتروني الخاص بها من هنا .
تعمل خدمة الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي على تقليل التزاحم وتوفير الجهد والوقت حتى يتم الاستفادة من هذا الوقت في شيء آخر.
يتم تحقيق أهداف استراتيجية في التحول الرقمي من خلال تلك الخدمة أيضا.
من أهم الشروط التي تتعلق بهذا الموضوع أنه لا يستطيع الفرد الواحد أن يقوم بأخذ أكثر من ٤ ذبائح فقط حتى يتمكن الجميع من الاستفادة، بالإضافة إلى أن الشركات أيضا لا تستطيع أن تأخذ أكثر من ٥٠ ذبيحة.
في حالة قيام الشخص بالحجز في منطقة معينة أو مكان معين لا يحق له أن يقوم بالحجز في مكان آخر أو في منطقة أخرى.
يجب على كل شخص أن يراعي الأضحية الخاصة به جيدا ويتأكد من حالتها الصحية وعدم إصابتها بأي نوع من أنواع الأمراض المختلفة، بالإضافة إلى أن يجب عليه أن يقوم بوضع الأضحية الخاصة به في مكان رطب بعيدا عن أشعة الشمس الحارة.
خطوات الحجز الإلكتروني لذبح الأضاحي
إذا كنت ترغب بالقيام بحجز الإلكتروني لذبح الأضحية فيجب عليك القيام بعدة خطوات بسيطة، وتلك الخطوات كما يلي:
يجب عليك القيام بحجز موعد لذبح الأضحية من خلال الحجز الإلكتروني عبر منصة نما التي قمنا بتوضيحه قبل قليل.
يمكنك اختيار الوقت المناسب معك وأيضا المسلخ الذي تريده من خلال التسجيل الإلكتروني.
يجب عليك التواجد في المسلخ في الوقت التي تم تحديده ومن الأفضل أن تتواجد قبل الموعد المحدد في المسلخ بساعة.
