يشارك 32 ألف متطوع ومتطوعة معتمدين بالجمعية الخيرية للعمل التطوعي بمنطقة تبوك، الكثير من أعمالها الإنسانية والتطوعية، من خلال 48 فريقًا تطوعيًّا يقدمون أعمالهم مهامهم، إذْ بلغت ساعاتهم التطوعية أكثر من 26 ألف ساعة منذ مطلع هذا العام 2023م حتى اليوم.
التطوع في أعمال الخير والبر
وفي مثل هذه الأيام من كل عام يسارع أبناء وبنات المنطقة إلى التطوع في أعمال الخير والبر، ومنها تقديم وجبات الإفطار للصائمين وتوزيعها على الطرقات الداخلية والسريعة وأمام الإشارات الضوئية قبيل حلول أذان المغرب؛ طلباً للمثوبة من الله - عز وجل- ولنشر ثقافة العمل التطوعي والبذل والعطاء دون مقابل، والتأكيد على تعزيز مبادئ الإسلام في تأصيل المعنى الحقيقي للتكاتف والتعاون بين أفراد المجتمع السعودي؛واستشعاراً للمسؤولية الإنسانية بين المسلمين.
خير تبوك 44
وبرزت الفرق التطوعية التابعة للجمعية في تنفيذ مشروع ' خير تبوك 44 ' الذي أطلقته الجمعية مؤخرًا، من خلال دورهم الذي يهدف إلى تقديم العديد من المبادرات المتخصصة والبرامج النوعية طوال ليالي شهر رمضان المبارك، وتشتمل على تجهيز وتوزيع وجبات إفطار صائمٍ، وتوزيع العديد من السلال الرمضانية، إلى جانب البرامج التدريبية، وحملات العمرة، والبرامج الصحية والرياضية،بالإضافة لبرامج مشتركة مع الجهات الحكومية.
ويأتي المشروع هذا العام بقالب مختلف ومتنوع،وذلك ضمن المبادرات والخطة السنوية التي تنفذها الجمعية في شهر رمضان ضمن التعاون والشراكات المجتمعية التي عقدتها الجمعية مع جهات متنوعة.
خلق روح المنافسة في التطوع والأعمال الخيرية
وأوضحت الجمعية، أن المشروع يستهدف إشراك المتطوعين من الجنسين ومن مختلف الفئات في جميع البرامج المقدمة،وخلق روح المنافسة في التطوع والأعمال الخيرية بين المتطوعين من خلال تشجيعهم وبث الحماس فيهم وفي عطائهم و تكاتفهم و التزامهم، في البرامج والأنشطة خاصة البرامج التي تسبق ساعات الإفطار، مبينةً أنها تهدف من خلال هذا المشروع للاستفادة من الكفاءات الشبابية وتأهيلهم لبرامج تطوعية وقيادية مستقبلية تخدم منطقة تبوك،وتسهم في تحقيق رؤية المملكة للعمل التطوعي.يشارك 32 ألف متطوع ومتطوعة معتمدين بالجمعية الخيرية للعمل التطوعي بمنطقة تبوك، الكثير من أعمالها الإنسانية والتطوعية، من خلال 48 فريقًا تطوعيًّا يقدمون أعمالهم مهامهم، إذْ بلغت ساعاتهم التطوعية أكثر من 26 ألف ساعة منذ مطلع هذا العام 2023م حتى اليوم.
وفي مثل هذه الأيام من كل عام يسارع أبناء وبنات المنطقة إلى التطوع في أعمال الخير والبر، ومنها تقديم وجبات الإفطار للصائمين وتوزيعها على الطرقات الداخلية والسريعة وأمام الإشارات الضوئية قبيل حلول أذان المغرب؛ طلباً للمثوبة من الله - عز وجل- ولنشر ثقافة العمل التطوعي والبذل والعطاء دون مقابل، والتأكيد على تعزيز مبادئ الإسلام في تأصيل المعنى الحقيقي للتكاتف والتعاون بين أفراد المجتمع السعودي؛واستشعاراً للمسؤولية الإنسانية بين المسلمين.
وبرزت الفرق التطوعية التابعة للجمعية في تنفيذ مشروع ' خير تبوك 44 ' الذي أطلقته الجمعية مؤخرًا، من خلال دورهم الذي يهدف إلى تقديم العديد من المبادرات المتخصصة والبرامج النوعية طوال ليالي شهر رمضان المبارك، وتشتمل على تجهيز وتوزيع وجبات إفطار صائمٍ، وتوزيع العديد من السلال الرمضانية، إلى جانب البرامج التدريبية، وحملات العمرة، والبرامج الصحية والرياضية،بالإضافة لبرامج مشتركة مع الجهات الحكومية.
ويأتي المشروع هذا العام بقالب مختلف ومتنوع،وذلك ضمن المبادرات والخطة السنوية التي تنفذها الجمعية في شهر رمضان ضمن التعاون والشراكات المجتمعية التي عقدتها الجمعية مع جهات متنوعة.
وأوضحت الجمعية، أن المشروع يستهدف إشراك المتطوعين من الجنسين ومن مختلف الفئات في جميع البرامج المقدمة،وخلق روح المنافسة في التطوع والأعمال الخيرية بين المتطوعين من خلال تشجيعهم وبث الحماس فيهم وفي عطائهم و تكاتفهم و التزامهم، في البرامج والأنشطة خاصة البرامج التي تسبق ساعات الإفطار، مبينةً أنها تهدف من خلال هذا المشروع للاستفادة من الكفاءات الشبابية وتأهيلهم لبرامج تطوعية وقيادية مستقبلية تخدم منطقة تبوك،وتسهم في تحقيق رؤية المملكة للعمل التطوعي.