رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين دكتور علي القره يدعو إلى توحد الكلمة وعدم التنازع .. التفاصيل من هنا


الاحد 21 يناير 2024 | 04:06 مساءً
دكتور علي القره رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
دكتور علي القره رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
مبارك الخالدي

قام رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين دكتور علي القره بنشر تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إكس حول ضرورة توحد الكلمة ضد أعداء المسلمين وعدم التنازع الذي يؤدي إلى الفشل، دعونا نتعرف على نص التغريدة في السطور التالية على موقعكم المفضل صحيفة السعودي اليوم.

رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يدعو إلى توحد الكلمة

أيها المسلمون والمسلمات في العالم

إياكم وتفرق الكلمة ،والتنازع الذي يؤدي إلى الفشل ، فاليوم يوم الوحدة والوئام لخدمة قضيتنا الأولى، وبذل كل ما في الوسع لخدمة أهلنا في غزة العزة.

إياكم والتواطؤ مع خصوم دينكم وأعداء قضيتكم ضد أهل العلم والحق ..

لا تطلقوا أحكاما على أي مسلم بل وحدوا كلمتكم ضد أعداء المسلمين ..

نحن في الاتحاد لعلماء المسلمين نبين الحق وقلنا مرارا :

إن نصرة المظلوم لا تنتظر أي فتوى .

نصرة المظلوم فرض على المسلمين، كل واحد حسب طاقته وقدره

إياكم وتفرق الكلمة

فالكلمة الصادقة والواحدة هي قوة لا تقهر، ولكن عندما يتفرق المسلمون وتتبدل كلماتهم وتنشأ الانقسامات بينهم، تفقد الكلمة الإسلامية جزءا كبيرا من قوتها وتأثيرها.

في الوقت الحاضر، نرى الكثير من التشدد والتطرف في الكلام والأفعال، وهذا يؤدي إلى التفرق والانقسام بين المسلمين. إن إياكم وتفرق الكلمة، فالوحدة والتعاون هما السبيل لتحقيق التغيير ودعم القضايا المهمة.

أيها المسلمون والمسلمات في العالم

إياكم وتفرق الكلمة .

إياكم وتوجيه الاتهام للعلماء .

إياكم والتواطؤ مع خصوم دينكم وأعداء قضيتكم ضد أهل العلم والحق ..

لا تطلقوا أحكاما على أي مسلم بل وحدوا كلمتكم ضد أعداء المسلمين ..

نحن لسنا جهة سياسية نحن اتحاد علماء المسلمين نبين الحق وقلنا مرارا :

نصرة المظلوم لا تنتظر أي فتوى .

نصرة المظلوم فرض على المسلمين كل واحد حسب طاقته وقدره

إياكم وتفرق الكلمة

الكلمة الصادقة والواحدة هي قوة لا تقهر، ولكن عندما يتفرق المسلمون وتتبدل كلماتهم وتنشأ الانقسامات بينهم، تفقد الكلمة الإسلامية جزءا كبيرا من قوتها وتأثيرها.

في الوقت الحاضر، نرى الكثير من التشدد والتطرف في الكلام والأفعال، وهذا يؤدي إلى التفرق والانقسام بين المسلمين. إن إياكم وتفرق الكلمة، فالوحدة والتعاون هما السبيل لتحقيق التغيير ودعم القضايا المهمة.

إياكم وتوجيه الاتهام للعلماء

في العصر الحالي، يوجد الكثير من التهم الموجهة للعلماء والدعاة، وهذا يسبب تشويهاً لصورة الإسلام والمسلمين ويؤدي إلى تفكك المجتمع الإسلامي.

إن الاتهامات الموجهة للعلماء والدعاة يجب أن تتم بحذر وتحقق بناءً على الأدلة والتفسيرات المنطقية، ولا يجوز التسرع في الإدانة أو الاتهام.

إياكم والتواطؤ مع خصوم دينكم وأعداء قضيتكم ضد أهل العلم والحق

يجب على المسلمين أن يقفوا معا لصالح الحق والعدل، وأن لا يتواطؤوا مع خصوم الدين والقضية الإسلامية.

إن الانقسامات والخصومات الداخلية تضعف المسلمين وتجعلهم عرضة للهجمات من الخارج. علينا أن نتحد ونقف معا ضد أعداء الإسلام ونساند أهل العلم والحق في مواجهتهم.

لا تطلقوا أحكاما على أي مسلم بل وحدوا كلمتكم ضد أعداء المسلمين

الحكم السريع والتسرع في الإدانة يضر بالمسلمين ويؤثر سلباً على الوحدة الإسلامية. إن من الواجب أن لا نطلق الأحكام على أي مسلم دون تحقيق ودراسة جيدة للحقائق.

على المسلمين وحد كلمتهم والتصدي لأعداء المسلمين بشكل موحد ومنظم بدلا من الانشغال بالنزاعات الداخلية والتشدد الزائد.

نحن لسنا جهة سياسية، نحن اتحاد علماء المسلمين

تذكير مهم بأن التعصب السياسي والانقسامات السياسية تضعف المسلمين وتجعلهم ضحية سهلة للصراعات الدولية والهجمات الخارجية.

موقف اتحاد العلماء المسلمين هو دعم الحق والعدل والوحدة الإسلامية، وعلى المسلمين أن يتبنوا هذا الموقف ويعملوا جميعا لتحقيقه.

نصرة المظلوم لا تنتظر أي فتوى

إن نصرة المظلوم هي واجب ديني وإنساني، ولا يجب أن تتوقف عند فتاوى أو تصريحات. نحن مسؤولون عن نصرة المظلومين ومساعدتهم بأي وسيلة ممكنة.

نصرة المظلوم فرض على المسلمين كل واحد حسب طاقته وقدره.

إياكم وتوجيه الاتهام للعلماء

الربانيين.

في العصر الحالي، يوجد الكثير من التهم الموجهة للعلماء والدعاة الصادقين، وهذا يسبب تشويهاً لصورة الإسلام والمسلمين ويؤدي إلى تفكك المجتمع الإسلامي.

إن الاتهامات الموجهة للعلماء والدعاة يجب أن تتم بحذر وتحقق بناءً على الأدلة والتفسيرات المنطقية، ولا يجوز التسرع في الإدانة أو الاتهام.

ومع كل ذلك فنحن دعاة لا قضاة.

إياكم والتواطؤ مع خصوم دينكم وأعداء قضيتكم ضد أهل العلم والحق

يجب على المسلمين أن يقفوا معا لصالح الحق والعدل، وأن لا يتواطؤوا مع خصوم الدين والقضايا الإسلامية.

إن الانقسامات والخصومات الداخلية تضعف المسلمين وتجعلهم عرضة للهجمات من الخارج.

ع علينا أن نتحد ونقف معا ضد أعداء الإسلام ،ونساند أهل العلم والحق في مواجهتهم.

لا تطلقوا أحكاما على أي مسلم بل وحدوا كلمتكم ضد أعداء المسلمين

الحكم السريع والتسرع في الإدانة يضر بالمسلمين ويؤثر سلباً على الوحدة الإسلامية. إن من الواجب أن لا نطلق الأحكام على أي مسلم دون تحقيق ودراسة جيدة للحقائق.

اقرأ أيضا