تأثرت السياحة المصرية من الحرب الروسية-الأوكرانية، حيث يشكّل البلدان مصدراً رئيسياً لتدفُّق السيّاح إلى البلد الذي يُعدُّ بمقدمة أسواق السياحة في الشرق الأوسط وأفريقيا.
تأشيرة مصر لإيران وتركيا
السياحة تعيد العلاقات المصرية والايرانية والتركية من جديد
وتستهدف مصر بالوقت الراهن فتح أسواق جديدة أمام جنسيات عديدة من مختلف بلدان العالم، من أجل تحقيق معدل نمو سنوى للقطاع السياحي يتروح من 25% إلى 30% سنوياً،
وفى إطار خطة مصر لزيادةالوفود السياحية، سمحت مصر للسياح الأتراك والإيرانيين، بالدخول لبلاد مقابل بموجب تأشيرة يحصل عليها السائح بمجرد وصوله البلاد، مما يعكس تحسن العلاقات مع هذين الجانبين
وفى هذا السياق، أعلن أحمد عيسي وزير السياحة والآثار، خلال مؤتمر صحفي، إقرار تيسيرات جديدة للحصول على التأشيرات السياحية لزيارة مصر.
وتشمل هذه التيسيرات فى إصدار التأشيرات، مايلي:
1.السماح للسياح الصينيين بالحصول على تأشيرة دخول عند الوصول 'Visa upon arrival”.
2.التيسيرات تسمح للسائح الهندي ممن لديه إقامة في أحد الدول الخليجية أو فيزا الولايات المتحدة بدخول المقصد المصري.
3.دراسة منح تسهيلات للسياح الجزائريين والمغاربة والإسرائليين والإيرانيين بما يسمح لهم بدخول مصر في حال الوصول ضمن فوج سياحي.
4.التسهيلات المقرر منحها للسياح الإيرانيين تشمل زيارتهم عبر منظم رحلات لجنوب سيناء فقط.
5.دراسة منح تسهيلات جديدة للسياح الأتراك بما يسهل الحصول على الفيزا عند الوصول، وسيتم الإعلان فور التطبيق.
