تستعد شركة ميتا لإطلاق مشروع جديد منصة اجتماعية جديدة لمشاركة الرسائل النصية، يمكن أن تكون منافس لتطبيق تويتر.
منصة جديدة
بدأت شركة ميتا العمل على المنصة الجديدة باستخدام تقنية قابلة للتشغيل المشترك مع شبكة 'مستودون' ومنصات أخرى، حيث يعتبر هذا خروج واضح عن الممارسة المعتادة لشركات التكنولوجيا العملاقة، مع استمرار منصات مثل إنستغرام ويوتيوب العمل باستخدام خواديم الشركة وفق قواعد صارمة.
مشاركة الرسائل النصية
وأوضحت في بيان مقتضب: “نحن نستكشف شبكة اجتماعية منفصلة ولامركزية لمشاركة الرسائل النصية”، وتعمل مستودون مستخدمة خواديم حوسبة لامركزية مع عدم وجود إدارة أو سلطة مركزية مسؤولة.
كان الملياردير إيلون ماسك قد استحوذ على تويتر في أكتوبر، عانت المنصة أعطالاً وشهدت عمليات تسريح موظفين فيما توقف معلنون عن التعامل معها بسبب عدم وجود إشراف على المحتوى، إلا أن عدم وجود بديل رئيسي لتويتر، يجبر القادة العالميين والسياسيين والمشاهير والشركات، على الاستمرار في التواصل عبر المنصة لعدم وجود خيارات أخرى.