جهود كبيرة تبذلها كافة الجهات المعنية بالمملكة ،لتوفير كافة الخدمات لضيوف الرحمن ،والتسهيل الحجاج .ومن ضمن هذه الجهات هيئة الهلال الأحمر
حيث يشارك أكثر من 2200 ممارس صحي بـ9 لغات لخدمة ضيوف الرحمن وإسعافهم، ضمن جاهزية الهيئةوبأكثر من 8 ملايين قطعة من المستلزمات الطبية.اقرأ أيضا:العمل أشبه بخلية النحل .. استعداداً لقضاء حجاج بيت الله الحرام يوم التروية في مشعر "منى" غداً
طائرات الإسعاف الجوي
وسخرت الهيئة جميع الإمكانات من القوى البشرية وأسطول خدماتها الإسعافية الأرضية والجوية؛ المتمثل بسيارات الإسعاف، وآليات الحوادث الكبيرة والاستجابة السريعة.
إضافة لطائرات الإسعاف الجوي والدراجات النارية والهوائية والمركبات الكهربائية، وفقًا لـ”عكاظ”.
واستعانت هيئة الهلال الأحمر بنحو 600 موظف من القوى البشرية للدعم اللوجستي للعاملين في الميدان، من خلال تقسيمهم لعدة فرق ووحدات للخدمة، وتوفير جميع الإمكانات لسفراء الحياة.
400 من أسطولها الإسعافي
كما تدعم القوى البشرية بأكثر من 400 من أسطولها الإسعافي، تضم أحدث الطائرات المخصصة للإسعاف الجوي المجهزة بأحدث التجهيزات الطبية والتقنيات الحديثة.
وذلك لتسجيل المعلومات والعلامات الحيوية ونقلها مباشرة للمستشفيات قبل وصول المرضى.
وتشارك الهيئة أيضا بأكثر من 230 من العاملين في الترحيل الطبي بالعاصمة المقدسة، من خلال 9 لغات.
كما يُسهم أكثر من 2300 متطوع من هيئة الهلال الأحمر السعودي في دعم الفرق الإسعافية في الحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة، والمنافذ البرية والجوية.يشارك أكثر من 2200 ممارس صحي بـ9 لغات لخدمة ضيوف الرحمن وإسعافهم، ضمن جاهزية هيئة الهلال الأحمر، وبأكثر من 8 ملايين قطعة من المستلزمات الطبية.اقرأ ايضا:بالفيديو.. سيارة طمية أغرب سيارة إسعاف في موسم الحج والوحيده من نوعها "بماذا تتميز و ما سر التسمية"
600 موظف من القوى البشرية للدعم اللوجستي للعاملين في الميدان
وسخرت الهيئة جميع الإمكانات من القوى البشرية وأسطول خدماتها الإسعافية الأرضية والجوية؛ المتمثل بسيارات الإسعاف، وآليات الحوادث الكبيرة والاستجابة السريعة.
إضافة لطائرات الإسعاف الجوي والدراجات النارية والهوائية والمركبات الكهربائية،جاهزية تامة لهيئة الهلال الأحمر بأحدث التجهيزات الطبية والتقنيات الحديثة.
واستعانت هيئة الهلال الأحمر بنحو 600 موظف من القوى البشرية للدعم اللوجستي للعاملين في الميدان، من خلال تقسيمهم لعدة فرق ووحدات للخدمة، وتوفير جميع الإمكانات لسفراء الحياة.
كما تدعم القوى البشرية بأكثر من 400 من أسطولها الإسعافي، تضم أحدث الطائرات المخصصة للإسعاف الجوي المجهزة بأحدث التجهيزات الطبية والتقنيات الحديثة.
وذلك لتسجيل المعلومات والعلامات الحيوية ونقلها مباشرة للمستشفيات قبل وصول المرض الحديثة.