لازال الكثير من الغموض يكتنف حياة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حتى بعد مرور 17 عام على إعدامه فى نهاية عام 2006.
تحركات صدام حسين
وتعد تحركات صدام حسين من أكثر الأمور التى طالتها جانب كبير من الغموض والتكهنات، ووصل ذلك إلى حد الحديث عن استخدامه شبيه له فى التحركات الرسمية، لكن الدكتور خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام حسين مفى مطلقًا وجود أي شبيه للرئيس الراحل وإنما تم اختلاق هذه الدعاية لدواعي أمنية.
خدعة شبيه صدام
وأوضح أنه علم من بعض المسئولين أن بعض المقربين اقترحوا على صدام حسين الادعاء بأن له شبيها كنوع من أنواع الحماية له ، وتمويها ، لدرجة أننى باليوم اللي التقينا فيه أنا والرئيس صدام حسين بالأمريكان بعد دخولهم العراق تبادر إلى ذهني أنه شبيه الرئيس لكني تعاملت على أنه هو الرئيس وبعد ذلك تأكدت أنه لم يكن شبيهاً ' .